موت شكرى.. إنا لله وإنا إليه راجعون".. كانت هذه هى العبارة الصادمة التى تصدرت عنوان الصفحة الرسمية للفنان السورى ناصيف زيتون - نجم الموسم السابع من برنامج ستار أكاديمى - والتى أربكت معجبى الفنان المصرى الشاب محمود شكرى والذى تعرض لحادث أعلى كوبرى 6 أكتوبر منذ قرابة الأسبوعين، والذى توفى على إثره زميله اللبنانى رامى شمالى، ليتم نقل شكرى إلى مستشفى السلام لتلقى العلاج اللازم.
وعلى الفور اجتاحت الشائعة موقع الفيس بوك، خاصة أن مروجيها نشروا معها صورة لشخص يرقد فى غرفة خاصة بمستشفى، وزعموا أن هذا الشخص هو شكرى نفسه. وقد اجتذب هذا التعليق ما يقترب من ألفى مشترك، جميعهم سعوا للاطمئنان على شكرى والتأكد من حقيقة المعلومة.
وبدأ معجبو شكرى ورامى ومتابعو ستار أكاديمى فى تتبع أخباره وتقصيها، فقام الفنانان محمد المغربى ورانيا نجيب - زميلا شكرى فى ستار أكاديمى - على الفور بالكتابة شخصيا على الجروبين الرسميين لهما، ما يفيد بأن محمود بخير، وأن نبأ وفاته عار تماما من الصحة.
كما علق عدد من أصدقاء شكرى فى جروبه الرسمى على هذا النبأ، ونفوه تماما، مؤكدين أن شكرى يتعافى بألمانيا، وأنه قد أجرى أول عملية جراحية بنجاح ومازال يستعد لاجراء العملية الثانية.
وكان شكرى قد غادر القاهرة إلى ألمانيا يوم الجمعة الماضى، وأجرى بالفعل منذ ثلاثة أيام أول جراحة فى قدمه، والتى تبين اصابتها بكسر، بعد أن استقدم والده فريقا طبيا مختصا من ألمانيا، والذى اكتشف اصابته بكسر فى قدمه، بالاضافة إلى اصابته الأولى بكسر فى ذراعه.
شكرى يستعد أيضا لاجراء الجراحة الثانية، وحالته مستقرة حاليا.
الغريب أن مشرفى الجروب الخاص بناصيف لم يقومون حتى الآن بنفى أو تكذيب الخبر، بعد أن تكشفت الحقيقة وتبين أن شكرى ما زال على قيد الحياة وأن صحته فى تحسن مستمر.
وعلى الفور اجتاحت الشائعة موقع الفيس بوك، خاصة أن مروجيها نشروا معها صورة لشخص يرقد فى غرفة خاصة بمستشفى، وزعموا أن هذا الشخص هو شكرى نفسه. وقد اجتذب هذا التعليق ما يقترب من ألفى مشترك، جميعهم سعوا للاطمئنان على شكرى والتأكد من حقيقة المعلومة.
وبدأ معجبو شكرى ورامى ومتابعو ستار أكاديمى فى تتبع أخباره وتقصيها، فقام الفنانان محمد المغربى ورانيا نجيب - زميلا شكرى فى ستار أكاديمى - على الفور بالكتابة شخصيا على الجروبين الرسميين لهما، ما يفيد بأن محمود بخير، وأن نبأ وفاته عار تماما من الصحة.
كما علق عدد من أصدقاء شكرى فى جروبه الرسمى على هذا النبأ، ونفوه تماما، مؤكدين أن شكرى يتعافى بألمانيا، وأنه قد أجرى أول عملية جراحية بنجاح ومازال يستعد لاجراء العملية الثانية.
وكان شكرى قد غادر القاهرة إلى ألمانيا يوم الجمعة الماضى، وأجرى بالفعل منذ ثلاثة أيام أول جراحة فى قدمه، والتى تبين اصابتها بكسر، بعد أن استقدم والده فريقا طبيا مختصا من ألمانيا، والذى اكتشف اصابته بكسر فى قدمه، بالاضافة إلى اصابته الأولى بكسر فى ذراعه.
شكرى يستعد أيضا لاجراء الجراحة الثانية، وحالته مستقرة حاليا.
الغريب أن مشرفى الجروب الخاص بناصيف لم يقومون حتى الآن بنفى أو تكذيب الخبر، بعد أن تكشفت الحقيقة وتبين أن شكرى ما زال على قيد الحياة وأن صحته فى تحسن مستمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق