قالت والده محمد مغربى ان محمد يعيش حاله نفسيه سيئه للغايه منذ وقوع الحادث وانه لم يفارق محمود منذ
دخوله المستشفى وعن حاله محمود تقول والده محمد ان محمود يتحسن بمرور الوقت وحالته مستقره وغير مقلقه
وسيسافر قريبا الى المانيا لاستكمال علاجه بعد انتهاء اجراءات السفر وانه هو ايضا يمر بحاله نفسيه صعبه منذ ان علم
بموت رامى وعن مايقال حول حديث شكرى لصحفيين او اى وسائل اعلاميه فانه عار تمام من الصحه لانه لم يفق
بعد بشكل تام حيث ان الاطباء كلما استفاق يقومو باعطائه مخدر مرة اخرى حتى لا يشعر بالالم نتيجه الجروح
والعمليات التى اجريت له حيث ان الاطباء قامو بوضع شرائح معدنيه فى اجزاء متفرقه فى جسده وعن ما يتردد حول
عدم سفر محمد الى لبنان لاداء واجب العزاء وان كثيرين يلومون على محمد لعدم سفره قالت والدته كيف لها ان
ترسل محمد الى هناك فى ظل وجود تلك الحساسيه بسبب الحادث وان محمد لا يستطيع ترك شكرى فى تلك الظروف وحول ما قيل وما تنشره الصحف والاعلام اللبنانى
ان من كان يقود السياره هو شكرى قالت ما الفرق اذا كان شكرى او رامى فى النهايه الكارثه حدثت واذا كان راح
ضحيه هذه الحادثه الشاب اللبنانى رامى فا فى المقابل راح هنا فى مصر شخصيين مصريين واثنين فى المستشفى هم
زوجه ابن السائق ومحمود شكرى طبعا وان ما حدث كارثه على الطرفين كما اكدت ان شكرى حينما افاق وتحدث الى
اصدقائه قال انه لم يكن هو السائق وحول ما قيل ايضا عن عودتهم من ملهى ليلى ووجود خمور ومخدرات قالت ان
الحادثه حدثت بعد وصول رامى بساعات قليله وان هذا الكلام لم يحدث وقالت والده محمد ان محمد قام بالغاء حفله
مراعاه لما حدث لصديقه شكرى وايضا لوفاه رامى وان هذا هو الواجب وقالت ان محمد كان مشغول جدا قبل
الحادث فى تحضير اكتر من عمل وانه يتمنى ان تنال اعجاب جمهوره ولكن ماحدث عطل كل شئ والمهم الان ان
يطمأن على شكرى وهو ما يشغله حاليا
دخوله المستشفى وعن حاله محمود تقول والده محمد ان محمود يتحسن بمرور الوقت وحالته مستقره وغير مقلقه
وسيسافر قريبا الى المانيا لاستكمال علاجه بعد انتهاء اجراءات السفر وانه هو ايضا يمر بحاله نفسيه صعبه منذ ان علم
بموت رامى وعن مايقال حول حديث شكرى لصحفيين او اى وسائل اعلاميه فانه عار تمام من الصحه لانه لم يفق
بعد بشكل تام حيث ان الاطباء كلما استفاق يقومو باعطائه مخدر مرة اخرى حتى لا يشعر بالالم نتيجه الجروح
والعمليات التى اجريت له حيث ان الاطباء قامو بوضع شرائح معدنيه فى اجزاء متفرقه فى جسده وعن ما يتردد حول
عدم سفر محمد الى لبنان لاداء واجب العزاء وان كثيرين يلومون على محمد لعدم سفره قالت والدته كيف لها ان
ترسل محمد الى هناك فى ظل وجود تلك الحساسيه بسبب الحادث وان محمد لا يستطيع ترك شكرى فى تلك الظروف وحول ما قيل وما تنشره الصحف والاعلام اللبنانى
ان من كان يقود السياره هو شكرى قالت ما الفرق اذا كان شكرى او رامى فى النهايه الكارثه حدثت واذا كان راح
ضحيه هذه الحادثه الشاب اللبنانى رامى فا فى المقابل راح هنا فى مصر شخصيين مصريين واثنين فى المستشفى هم
زوجه ابن السائق ومحمود شكرى طبعا وان ما حدث كارثه على الطرفين كما اكدت ان شكرى حينما افاق وتحدث الى
اصدقائه قال انه لم يكن هو السائق وحول ما قيل ايضا عن عودتهم من ملهى ليلى ووجود خمور ومخدرات قالت ان
الحادثه حدثت بعد وصول رامى بساعات قليله وان هذا الكلام لم يحدث وقالت والده محمد ان محمد قام بالغاء حفله
مراعاه لما حدث لصديقه شكرى وايضا لوفاه رامى وان هذا هو الواجب وقالت ان محمد كان مشغول جدا قبل
الحادث فى تحضير اكتر من عمل وانه يتمنى ان تنال اعجاب جمهوره ولكن ماحدث عطل كل شئ والمهم الان ان
يطمأن على شكرى وهو ما يشغله حاليا
هناك تعليق واحد:
اللهه يرحم رامى ويصبر اهله ويشفى محمود ورامى كان حاسس انه هيموت كده لان ده كان كابوس بيتردد عليه
إرسال تعليق