وأضاف فى تصريح خاص لـليوم السابع أن قرائن وأدلة القضية تمت بالتعاون مع الجهات المصرية، مشيراً إلى أن شرطة دبى هى من كشفت الأدلة الخاصة باتهام ضباط أمن الدولة السابق محسن السكرى، بينما كانت الجهات الأمنية والقضائية المصرية هى من كشف اتهام هشام طلعت مصطفى.
وأشاد بالتعاون الكبير من قبل السلطات المصرية فى هذه القضية، لافتاً إلى أن القرائن والأدلة التى قدمتها شرطة دبى للسلطات المصرية جعلت المحكمة تطمئن فى قرارها وحكمها الصادر اليوم، ويفند كل الادعاءات التى كان يطلقها البعض حول صحة الأدلة التى قدمتها شرطة دبى.